تشرح هذه القصة كيف أن الغضب هو مجرد مؤشر على ألم عميق لم يتشافى بعد.. و كيف أن التصرفات اللاواعية تؤثر على الشخص بكافة المستويات الطاقية و المشاعرية و الفكرية فتشكل شخصية مدمرة التي بدورها بالنهاية تؤدي إلى سوء في الفهم و نقص في القدرة على التواصل مع الآخرين في قصة ليلى التي تعود لها ذكريات والدها الغاضب.